الجمعة، 4 سبتمبر 2009

أنت الزائر رقم

Web Site Traffic Counters



free counters

برنامج الساعة الناطقة باللهجة العربية الفصحى

تحميل

الخميس، 3 سبتمبر 2009

تقرير لقناة روسيا اليوم عن الأستاذ سعيد بكرون


تقرير وكالة معاً الإخبارية عن الأستاذ سعيد بكرون


صور الأستاذ سعيد بكرون








































































































نبذة عنّي:-
ولدت كفيف البصر في مدينة غزة - فلسطين سنة 1969م.
تلقيت تعليمي الابتدائي في مركز النور للمكفوفين.
تلقيت تعليمي الإعدادي في مدرسة هاشم بن عبد مناف الإعدادية للبنين.
وتلقيت تعليمي الثانوي في معهد فلسطين الديني "الأزهر".
التحقت بعد ذلك بالجامعة الإسلامية وأنهيت دراستي في كلية الآداب قسم اللغة العربية بتقدير جيد جدا.
عملت في عدة أماكن منها:عملت إماما وخطيبا في عدة مساجد تابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الدينية كما عملت في إعطاء دورات في اللغة العربية والإلقاء في بعض مراكز الإعلام بالتعاون مع مركز التدريب التابع لجامعة بير زيت كما عملت معدا ومقدما للبرامج في أكثر من إذاعة محلية منها إذاعة صوت الحرية والشباب والإرادة والقرآن الكريم والقدس ,قدمت العديد من برامج المسابقات والبرامج الترفيهية واللغوية والدينية حالتي الاجتماعية متزوج وأب لخمسة من الأبناء هم محمد وولاء ومهند وسجود ومؤيَّد.طموحاتي نشر اللغة العربية والإحداد من الخطأ على ألسنة المتحدثين بها قدر الإمكان هواياتي :الاستماع إلى المذياع وخصوصا للإذاعات العربية التي تحترم اللغة العربيةوقراءة الصحف عن طريق المواقع الإلكترونيةوالقراءة طبعا في ما ذكرته آنفاً من كتب إضافة إلى أنني أهوى تقديم البرامج اللغوية والدينية والثقافيةولعل من أبرز هواياتي كذلك حب اقتناء المواد الإذاعية من أغانً وتلاوات نادرة ولقاءات مع مشاهير وقصائد وكل ما هو نادر من المواد الصوتيةأصدقاءي في مجملهم من الجمادات فأصدقائي هم الحاسوب والمذياع والكتب وأتمنى أن أقدم لأبناء شعبي ما يفتقرون إليه من توجيه سواءً كان على صعيد اللغة أو على غيره من الأصعدة كتبي المفضلة هي الكتب الدينية سواءً كانت تفسيرا أو فقها أو عيدة أو سيرة نبوية أو غير ذلك كما أهوى القراءة في مجال اللغة العربية في معاجمها ونحوها وصرفها وبلاغتها وأدبها وكل ما يتعلق بهاهذا إضافة إلى حبي في قراءة كل ما هو ثقافي ,شخصيتي المفضلة هي رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك لما تمتلكه هذه الشخصية من قدسية لا تخفى على أحد منا, فهي أعظم من أن توصف وأصعب من أن يحكى عنها.